ماجستير في التصميم الفني الرقمي

عند الانتهاء من دراسة البرنامج سيتمكن الطلاب من:

1. التقييم النقدي للأعمال في هذا المجال بما في ذلك أعمالهم الخاصة وذلك باستخدام مصطلحات مهنية.
2. الدمج بين المهارات الخلاقة والمبتكرة من أجل انتاج عمل مناسب للبحث عن الفرص في مجالات التصميم الفني الرقمي وتحمل المسؤولية لتطوراتهم المهنية والأكاديمية.
3. إظهار الخبرة والمهارات المستقلة والكفاءة المطلوبة من أجل حل المشاكل الإبداعية وليكون مسؤولاً عن عمليات التصميم المعقدة.
4. التعرف على وتقييم التحديات الأخلاقية وتأثير النزعات الثقافية الكبرى والتاريخية والمعاصرة على الفن وتصميم المصنوعات اليدوية.
5. انتاج أعمال تقنية وجمالية عالية الجودة بناءً على مفاهيم مهمة والتي تظهر فهم لمبادئ التصميم الفني والرقمي.
6. التواصل والتعاون بشكل فعال مع الآخرين في الأعمال المتعلقة بعمليات تطوير التصميم سواء في مجال عملهم أو خارجه.
7. تطوير محتوى في مجالات متعددة بحيث يصبح الشخص مؤهلاً لوظيفة فيها كسب ربح وتركز على الإنتاج الرقمي الإبداعي.
8. تطوير مهارات واستراتيجيات وشبكات إبداعية من أجل تسهيل الممارسة المهنية وإمكانية التوظيف.

وظائف الخريجين

• يعمل المساق على تحضير الطلاب على تطوير مشاريع معقدة وإبتكارية والتي تضع أولوية للبحث والتجارب القائمة على الممارسة.
• هذا البرنامج مخصص لأولئك الذين يبحثون عن زيادة وتنمية مهاراتهم الإبداعية وتطوير تخصصهم الشخصي من خلال ممارسات تصميم فني ورقمي متنوعة.
• سيعمل البرنامج على زيادة الممارسات باستخدام أحدث المعدات والمرافق بما في ذلك التلفاز والاستوديو الصوتي ومختبرات الحاسوب والطباعة ثلاثية الأبعاد والطابعات الرقمية وأجهزة العرض.
• يتحدى هذا البرنامج الطلاب على تطوير ممارسات فريدة ومنهجيات، مع القدرة على مناقشة ووضع سياق للعمل الشخصي أيضاً.
• سيكتسب الطالب المهارات الضرورية لتساعده على الظهور كمصمم مستقل أو ليدخل في مجالات واسعة من الأعمال الإبداعية والمؤسسات ضمن التكنولوجيا الرقمية الرائدة.

يمكن للخريحين العمل في الوظائف التالية:

1. الفن: في المتاحف، وصالات العرض، ومقدمي الفن الرقمي في القطاع الخاص والعام.
2. التجارة: في إدارة مشاريع الوسائط الجديدة، وفي صناعة تكنولوجيا المعلومات، وتصميم الشبكات، ووسائل التواصل الاجتماعي، والتصوير الرقمي، والتصور، والألعاب والدعاية والإعلان.
3. التعليم: التعليم في مجال تكنولوجيا المعلومات وشركات صناعة التصميم، وفي المدارس الثانوية والجامعات.