fbpx قصة نجاح جلال حنايشة | الجامعة العربية الأمريكية
معلومات التواصل للدعم الفني ومساعدة الطلبة ... إضغط هنا

جلال حنايشة

جلال حنايشة

الدكتور جلال راجح حنايشة عمل كأستاذ مساعد ونائب عميد الدراسات العليا في DRB-HICOM University of Automotive Malaysia.

تخرج الدكتور حنايشة  في العام 2008 من الجامعة العربية الأمريكية بدرجة البكالوريوس في التسويق من كلية العلوم الادارية والمالية. 

حصل على درجة الماجستير في علم الادارة من جامعة ماليزيا الشمالية، وتخرج بدرجة الشرف في العام 2011، وبعد تخرجه حصل على منحة دراسية من نفس الجامعة لإكمال دراسته والحصول على درجة الدكتوراه، في تخصص إدارة اعمال وتخرج عام 2015، وكانت رسالته حول "أثر العناصر الاستراتيجية ودور جودة العلاقة كوسيط على بناء علامة تجارية قوية في قطاع السيارات"، وخلال فترة دراسته عمل مساعد مدرس في جامعة ماليزيا الشمالية لمدة 3 سنوات، شارك خلالها في العديد من الدورات التدريبية التي تخص مجاله، نشر الدكتور جلال 55 مقالا بحثيا في العديد من المجلات العلمية المحكمة، وحصلت على اكثر من 40 الف قراءة بالإضافة الى مشاركته في عدة مؤتمرات علمية، الدولية منها والمحلية.

حصل على مكافئات عديدة أبرزها الفوز 3 مرات بجائزة أفضل ورقة بحثية تم تقديمها في عدة مؤتمرات محلية ودولية (أكثر من 10 مؤتمرات). كما حصل مرتين في عامي 2012 و2014 على مكافأة أكثر طالب فعال في زيارة مكتبة جامعة ماليزيا الشمالية.

 بعد تخرجه من الدكتوراه، حصل مباشرة على فرصة عمل للتدريس في جامعةDRB-HICOM والتحق بفريق العمل، وأكمل مسيرته التعليمية في التدريس، ونشر العديد من الابحاث العلمية.

خلال فترة عمله في الجامعة شغل منصب رئيس قسم ادارة الاعمال والسياحة في كلية ادارة الأعمال لمدة سنة، وثم تم تعيينه نائب عميد الدراسات العليا، وأشرف على العديد من الطلبة في برامج الدكتوراه، والماجستير، والبكالوريوس والدبلوم خلال مشاريعهم البحثية، واعطى عدة دورات تدريبية بخصوص كيفية عمل مشاريع البحث، بما فيها الية جمع المعلومات وتحليل البيانات وتوثيقها.

عاد حديثا الى فلسطين للاستقرار فيها والعمل في الجامعات الفلسطينية ليقدم خبرته ومهاراته لأبناء بلده والتي اكتسبها من ماليزيا.

وأخيرا،

اود أن أتقدم بخالص الشكر لكل من ساهم في دعمي ومساندتي لاكمال مسيرتي التعليمية. بفضل الله تعالى ورضا الوالدين يمكن تحقيق ما نسعى للوصول اليه ما دامت الارادة موجودة. فلا زلت اطمح بمزيد من النجاح وأتمنى من الله العون والتوفيق.