وأتاحت الدورة للمشتركين الفرصة لإثراء اسلوب الاشراف المهني، وزيادة قدراتهم على توجيه الطلبة بالخطط العلاجية المبنية على مبدأ الربط بين الجانب الأكاديمي والعملي مع مختلف الحالات.
وتعتبر هذه الدورة الأولى من نوعها، حيث أثنى المشاركون فيها على المضامين التي تناولتها، واهميتها بالنسبة لهم، وطريقة تمريرها وتحقيقها للأهداف المرجوة منها.