الأربعاء, يناير 18, 2012
شاركت الجامعة العربية الأمريكية في ورشة عمل حول الدور المدني والمسؤولية الاجتماعية للتعليم العالي، والتي نظمتها مؤسسة امديست ضمن سلسلة الدوائر المستديرة، بمشاركة ممثلين عن عدد من الجامعات الفلسطينية والمؤسسات الخاصة.
ومثل الجامعة في الورشة كل من مدير وحدة المشاريع الدكتورة رولا جاد الله، والمحاضر في كلية العلوم الادارية والمالية الدكتور غالب أبو بكر، والمحاضر في كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات عدوان ياسين.
وخلال الورشة، أكد المشاركون فيها على أن مؤسسات التعليم العالي وجدت لخدمة ودعم المجتمع من خلال نشر العلم والمعرفة، وترسيخ المفاهيم النبيلة والقيم الحسنة، وتأهيل الطلبة للمشاركة والإسهام بشكل ايجابي تجاه قضايا مجتمعاتهم، كما شددوا على دور ومسؤولية الجامعات في تعزيز روح الانتماء الوطني والمسؤولية الاجتماعية لان التعليم هو الأساس للمجتمعات الديمقراطية العادلة.
وأوصى المشاركون في نهاية الورشة بضرورة أن تقوم الجامعات بالتركيز على عمليات التعليم والبحث العلمي من اجل النهوض بالمجتمع وتحقيق مفهوم المواطنة المحلية، وبناء ثقافة التأمل، واتخاذ المواقف، وطالبوا كذلك بتعزيز الشراكة بين الجامعات والمجتمع المحلي لتحسين الفرص الاقتصادية، وتمكين الأفراد والجماعات، وزيادة التفاهم المتبادل وتقوية الصلات، وضمان وصول رسالة التعليم الجامعي والبحث العلمي للجميع والاستجابة لها.
ومثل الجامعة في الورشة كل من مدير وحدة المشاريع الدكتورة رولا جاد الله، والمحاضر في كلية العلوم الادارية والمالية الدكتور غالب أبو بكر، والمحاضر في كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات عدوان ياسين.
وخلال الورشة، أكد المشاركون فيها على أن مؤسسات التعليم العالي وجدت لخدمة ودعم المجتمع من خلال نشر العلم والمعرفة، وترسيخ المفاهيم النبيلة والقيم الحسنة، وتأهيل الطلبة للمشاركة والإسهام بشكل ايجابي تجاه قضايا مجتمعاتهم، كما شددوا على دور ومسؤولية الجامعات في تعزيز روح الانتماء الوطني والمسؤولية الاجتماعية لان التعليم هو الأساس للمجتمعات الديمقراطية العادلة.
وأوصى المشاركون في نهاية الورشة بضرورة أن تقوم الجامعات بالتركيز على عمليات التعليم والبحث العلمي من اجل النهوض بالمجتمع وتحقيق مفهوم المواطنة المحلية، وبناء ثقافة التأمل، واتخاذ المواقف، وطالبوا كذلك بتعزيز الشراكة بين الجامعات والمجتمع المحلي لتحسين الفرص الاقتصادية، وتمكين الأفراد والجماعات، وزيادة التفاهم المتبادل وتقوية الصلات، وضمان وصول رسالة التعليم الجامعي والبحث العلمي للجميع والاستجابة لها.