الخميس, نوفمبر 29, 2012
شاركت الجامعة العربية الامريكية في ندوة بعنوان التوجه الفلسطيني للأمم المتحدة - قطاع غزة والضفة الغربية بين المقاومة والمصالحة والدولة ، نظمها مجموعة من الأسرى المحررين بالتعاون مع الحملة الشبابية فلسطين أكبر من الجميع والاتحاد العام للمرأة الفلسطينية في مدينة جنين، بحضور أعضاء من المجلس التشريعي وفصائل العمل الوطني.
ومثل الجامعة في الندوة أستاذ القانون الدولي الدكتور سعيد أبو فارة، الذي بين الآثار القانونية المترتبة على قبول فلسطين كدولة مراقب في الأمم المتحدة، وأوضح النتائج الايجابية لرفع التمثيل الفلسطيني في الجمعية العامة للأمم المتحدة بصفة دولة غير عضو، مشددا على أهمية وضع إستراتيجية لمواجهة أية عقوبات قد تفرض علينا ردا على هذا التوجه.
وأكد المشاركون في الندوة على ضرورة استثمار الوحدة الوطنية بعد العدوان على قطاع غزة، ودعمهم لتوجه القيادة الفلسطينية للأمم المتحدة لنيل دولة غير عضو بصفة مراقب، مشيرين إلى أن هذا التوجه من شأنه أن يعزز دور منظمة التحرير، ولن يؤثر على حق العدوة كما يظن البعض.
ومثل الجامعة في الندوة أستاذ القانون الدولي الدكتور سعيد أبو فارة، الذي بين الآثار القانونية المترتبة على قبول فلسطين كدولة مراقب في الأمم المتحدة، وأوضح النتائج الايجابية لرفع التمثيل الفلسطيني في الجمعية العامة للأمم المتحدة بصفة دولة غير عضو، مشددا على أهمية وضع إستراتيجية لمواجهة أية عقوبات قد تفرض علينا ردا على هذا التوجه.
وأكد المشاركون في الندوة على ضرورة استثمار الوحدة الوطنية بعد العدوان على قطاع غزة، ودعمهم لتوجه القيادة الفلسطينية للأمم المتحدة لنيل دولة غير عضو بصفة مراقب، مشيرين إلى أن هذا التوجه من شأنه أن يعزز دور منظمة التحرير، ولن يؤثر على حق العدوة كما يظن البعض.