الأربعاء, أكتوبر 31, 2012
نظمت الجامعة العربية الأمريكية ورشة علمية متخصصة لأعضاء هيئتها التدريسية حول الاتجاهات الحديثة في التدريس- النظرية البنائية ، بإشراف لجنة الجودة والنوعية في مكتب نائب رئيس الجامعة لشؤون التخطيط والتطوير.
وقدم الورشة الدكتور مروان أبو الرب من قسم التربية في كلية العلوم والآداب، والتي تأتي ضمن سلسلة ورش التطوير المهني التي تنفذها الجامعة للأكاديميين العاملين فيها.
افتتح نائب رئيس الجامعة لشؤون التخطيط والتطوير الأستاذ الدكتور حسن حنايشة الورشة بكلمة رحب فيها بالحضور، وأكد على أهمية أساليب التدريس التربوية الحديثة بالارتقاء بالمستوى التعليمي في الجامعة، من خلال تطوير قدرات أعضاء الهيئة التدريسية واطلاعهم على كل ما هو جديد في العلوم وأساليب التدريس وتطبيقها لتتلاءم مع الاحتياجات التعليمية المتغيرة للطلبة.
وركزت الورشة على كيفية تطبيق الطريقة البنائية في الغرف الصفية الجامعية، حيث تم مناقشة المواصفات والشروط التي تستخدم في تقييم المدرس الجامعي من حيث القوة أو الضعف، وعرض طريقتين من تقنيات التعليم غير المباشر والتي تركز على أن الطالب هو محور العملية التعليمية التعلمية وإمكانية تطبيقهما.
وتم مناقشة مفهوم النظرية البنائية حسب بياجيه وفيجتوسكي وفوائدها ومزاياها، والأساليب التي ينبغي على المدرس تبنيها وإتباعها في الغرف الصفية لتعزز النظرية البنائية في التعليم، حيث قسم المشاركون في الورشة الى مجموعات وتم من خلالها تبادل الآراء والأفكار بهدف تبني استراتيجيات تعليمية تعلمية غير مباشرة قائمة على النظرية البنائية، من شأنها تنمية مهارات التفكير العليا لدى طلبة الجامعة لتتناغم مع الاتجاهات الحديثة في التعليم .
وقدم الورشة الدكتور مروان أبو الرب من قسم التربية في كلية العلوم والآداب، والتي تأتي ضمن سلسلة ورش التطوير المهني التي تنفذها الجامعة للأكاديميين العاملين فيها.
افتتح نائب رئيس الجامعة لشؤون التخطيط والتطوير الأستاذ الدكتور حسن حنايشة الورشة بكلمة رحب فيها بالحضور، وأكد على أهمية أساليب التدريس التربوية الحديثة بالارتقاء بالمستوى التعليمي في الجامعة، من خلال تطوير قدرات أعضاء الهيئة التدريسية واطلاعهم على كل ما هو جديد في العلوم وأساليب التدريس وتطبيقها لتتلاءم مع الاحتياجات التعليمية المتغيرة للطلبة.
وركزت الورشة على كيفية تطبيق الطريقة البنائية في الغرف الصفية الجامعية، حيث تم مناقشة المواصفات والشروط التي تستخدم في تقييم المدرس الجامعي من حيث القوة أو الضعف، وعرض طريقتين من تقنيات التعليم غير المباشر والتي تركز على أن الطالب هو محور العملية التعليمية التعلمية وإمكانية تطبيقهما.
وتم مناقشة مفهوم النظرية البنائية حسب بياجيه وفيجتوسكي وفوائدها ومزاياها، والأساليب التي ينبغي على المدرس تبنيها وإتباعها في الغرف الصفية لتعزز النظرية البنائية في التعليم، حيث قسم المشاركون في الورشة الى مجموعات وتم من خلالها تبادل الآراء والأفكار بهدف تبني استراتيجيات تعليمية تعلمية غير مباشرة قائمة على النظرية البنائية، من شأنها تنمية مهارات التفكير العليا لدى طلبة الجامعة لتتناغم مع الاتجاهات الحديثة في التعليم .