السبت, سبتمبر 25, 2010
بدأ في الجامعة العربية الأمريكية في جنين الفصل الاول من العام الدراسي الجديد 2010/2011، حيث توجه ما يزيد عن 5400 طالب وطالبة إلى مقاعدهم الدراسية في مختلف كليات الجامعة، ومن كافة أرجاء الوطن بالإضافة إلى الطلبة الفلسطينيين من داخل الخط الأخضر.
وذكر الدكتور ناصر حمد نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية، أن هذه السنة كانت مميزة من حيث أعداد الطلبة الجدد خاصة المسجلين في كليتي طب الأسنان والعلوم الطبية المساندة، مشيرا إلى أن الجامعة استقبلت هذا العام 1500 طالب وطالبة من خريجي الثانوية العامة، ليصبح عدد طلبة الجامعة أكثر من 5400 طالب وطالبة، مؤكدا أن عملية التسجيل للطلبة الجدد والسحب والإضافة للمساقات ستستمر حتى نهاية هذا الأسبوع.
وأضاف أن كليات ودوائر الجامعة قد أتمت كافة الاستعدادات والترتيبات اللازمة لبدء العام الأكاديمي الجديد، واستقبال الطلبة الجدد من خلال تنظيم يوم خاص لإرشادهم أكاديميا من خلال دائرة القبول والتسجيل، وتعريفهم بكليات الجامعة وتخصصاتها ومرافقها ودوائرها المختلفة، والذي من شانه أن يبث روح الاطمئنان لدى الطلبة الجدد والعمل على ترسيخ علاقة قوية بين الطلبة والجامعة ممثلة بهيئتيها الأكاديمية والإدارية.
وأوضح الدكتور حمد أن الجامعة عملت على استحداث تخصصين جديدين هما صحة البيئة والمجتمع وتخصص التربية / المرحلة الأساسية الدنيا، مؤكدا أن الجامعة عملت أيضا على زيادة الكادر الأكاديمي من خلال تعيين أعضاء هيئة تدريس جدد ذوي كفاءة عالية وخبرة متميزة، بالإضافة إلى تطوير البوابة الالكترونية ( البورتل ) في الجامعة لتسهيل عملية التسجيل والسحب والإضافة، كذلك فتح شعب كافية لاستيعاب أعداد الطلبة الجدد وتجهيز برامج الطلبة.
وذكر الدكتور ناصر حمد نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية، أن هذه السنة كانت مميزة من حيث أعداد الطلبة الجدد خاصة المسجلين في كليتي طب الأسنان والعلوم الطبية المساندة، مشيرا إلى أن الجامعة استقبلت هذا العام 1500 طالب وطالبة من خريجي الثانوية العامة، ليصبح عدد طلبة الجامعة أكثر من 5400 طالب وطالبة، مؤكدا أن عملية التسجيل للطلبة الجدد والسحب والإضافة للمساقات ستستمر حتى نهاية هذا الأسبوع.
وأضاف أن كليات ودوائر الجامعة قد أتمت كافة الاستعدادات والترتيبات اللازمة لبدء العام الأكاديمي الجديد، واستقبال الطلبة الجدد من خلال تنظيم يوم خاص لإرشادهم أكاديميا من خلال دائرة القبول والتسجيل، وتعريفهم بكليات الجامعة وتخصصاتها ومرافقها ودوائرها المختلفة، والذي من شانه أن يبث روح الاطمئنان لدى الطلبة الجدد والعمل على ترسيخ علاقة قوية بين الطلبة والجامعة ممثلة بهيئتيها الأكاديمية والإدارية.
وأوضح الدكتور حمد أن الجامعة عملت على استحداث تخصصين جديدين هما صحة البيئة والمجتمع وتخصص التربية / المرحلة الأساسية الدنيا، مؤكدا أن الجامعة عملت أيضا على زيادة الكادر الأكاديمي من خلال تعيين أعضاء هيئة تدريس جدد ذوي كفاءة عالية وخبرة متميزة، بالإضافة إلى تطوير البوابة الالكترونية ( البورتل ) في الجامعة لتسهيل عملية التسجيل والسحب والإضافة، كذلك فتح شعب كافية لاستيعاب أعداد الطلبة الجدد وتجهيز برامج الطلبة.