الأربعاء, يونيو 3, 2009
أقامت دائرة العلاقات الدولية والعامة في الجامعة العربية الأمريكية يوم التوظيف السادس بمشاركة كبرى الشركات والمؤسسات الفلسطينية التي تسعى لاستقطاب المتميزين من الخريجين الجدد، برعاية من مجموعة الاتصالات الفلسطينية.
وافتتح المهندس عبد الباري مسلم مساعد رئيس الجامعة للشؤون الإدارية والمالية فعاليات يوم التوظيف بكلمة باسم أسرة الجامعة، رحب فيها بممثلي الشركات والمؤسسات المشاركة، معبراً عن تقديره للاهتمام الكبير الذي يبدوه تجاه خريجي الجامعة العربية الأمريكية.
وأشار المهندس مسلم إلى حرص الجامعة على بناء علاقات تواصل مستمرة ومتجددة مع كافة مؤسسات المجتمع الفلسطيني، وأضاف سنقدم لكم اليوم ثمرة جهود الجامعة من خريجي الدفعة السادسة، الذين تزودوا بما يحتاجون إليه من أساس علمي وتدريب عملي تطبيقي في المؤسسات والشركات على اختلاف مجالاتها، ليصبحوا جاهزين للمنافسة في سوق العمل وتقديم الأفكار الرائدة والحلول المناسبة، وذلك ما يميز خريجينا.
وقدم المهندس مسلم شكره لمجموعة الاتصالات الفلسطينية على رعايتها ليوم التوظيف، ولاهتمامها الدائم بدعم المسيرة التعليمية، ودعم حصاد هذه المسيرة.
من جانبه عبر إياد أبو السباع مدير معارض الشمال في جوال في كلمة نيابة عن مجموعة الاتصالات الفلسطينية راعية يوم التوظيف، عن إصرار المجموعة على الاستمرار في نهجها في دعم خريجي الجامعات من قطاع الشباب والمساهمة في ايجاد فرص عمل مستقبلية للطلبة لهم ودعم مسيرتهم المهنية، إضافة إلى تعزيز دورهم في المجتمع الفلسطيني من خلال منحهم الفرص للدخول إلى الحياة المهنية.
وأشار إلى أن هذه الفعاليات التي تربط بين الخريجين والمؤسسات الوطنية هامة جدا، حيث توفر فرصة لتعريف الطلبة على طبيعة العمل في الشركات ووضع الجميع تحت مظلة واحدة، اذ أثمرت التجارب في هذا المضمار نتائج ايجابية أهمها استقطاب أعداد كبيرة من أجيال المستقبل الفذة والتي أصبحت تشكل اليوم نواة هامة وركيزة أساسية في مجموعة الاتصالات وشركاتها، مؤكدا على أن المجموعة تعمل باستمرار على تطوير هذه الخامات وجعلها نموذجا فريدا ومميزا.
كما قدم أبو السباع وعداً بأن تستمر المجموعة في دعم قطاع التعليم والقطاع المهني لأنها تعتبره جزء أساسي من مسؤوليتها تجاه المجتمع الفلسطيني الذي سيكبر و يزدهر بفضل شبابنا الواعد الذي سيساهم في رفع وطننا و دعم اقتصاده .
وقال محمد سباعنة مدير العلاقات الدولية والعامة في الجامعة أن هذا اليوم يشكل تكريساً لحرص الجامعة على ايجاد فرص عمل لخريجيها في الشركات والمؤسسات الفلسطينية والخارجية، ويشير إلى مدى اهتمام هذه الشركات بخريجي الجامعة نظراً لقدراتهم وكفاءتهم العلمية والشخصية، وللسمعة الطيبة التي يتمتعون بها من خلال عملهم في القطاعين العام والخاص.
بعد ذلك بدأ خريجي الدفعة السادسة من طلبة الجامعة بلقاء المؤسسات والشركات، حيث تم اعتماد أسلوب المقابلة المباشرة وتقديم طلب التوظيف في نفس الفترة مما يسمح بتعرف الطالب والمؤسسة على بعضهم مباشرة.
وقد أعرب ممثلي الشركات عن سعادتهم بالمشاركة في هذا اليوم مقدمين شكرهم العميق للجامعة على حرصها الدائم للتواصل مع كافة شرائح المجتمع الفلسطيني ومؤسساته، وعن إعجابهم بالمستوى المرتفع لخريجي الجامعة الذين تميزوا بتعليمهم الأكاديمي وقوة شخصيتهم.
وافتتح المهندس عبد الباري مسلم مساعد رئيس الجامعة للشؤون الإدارية والمالية فعاليات يوم التوظيف بكلمة باسم أسرة الجامعة، رحب فيها بممثلي الشركات والمؤسسات المشاركة، معبراً عن تقديره للاهتمام الكبير الذي يبدوه تجاه خريجي الجامعة العربية الأمريكية.
وأشار المهندس مسلم إلى حرص الجامعة على بناء علاقات تواصل مستمرة ومتجددة مع كافة مؤسسات المجتمع الفلسطيني، وأضاف سنقدم لكم اليوم ثمرة جهود الجامعة من خريجي الدفعة السادسة، الذين تزودوا بما يحتاجون إليه من أساس علمي وتدريب عملي تطبيقي في المؤسسات والشركات على اختلاف مجالاتها، ليصبحوا جاهزين للمنافسة في سوق العمل وتقديم الأفكار الرائدة والحلول المناسبة، وذلك ما يميز خريجينا.
وقدم المهندس مسلم شكره لمجموعة الاتصالات الفلسطينية على رعايتها ليوم التوظيف، ولاهتمامها الدائم بدعم المسيرة التعليمية، ودعم حصاد هذه المسيرة.
من جانبه عبر إياد أبو السباع مدير معارض الشمال في جوال في كلمة نيابة عن مجموعة الاتصالات الفلسطينية راعية يوم التوظيف، عن إصرار المجموعة على الاستمرار في نهجها في دعم خريجي الجامعات من قطاع الشباب والمساهمة في ايجاد فرص عمل مستقبلية للطلبة لهم ودعم مسيرتهم المهنية، إضافة إلى تعزيز دورهم في المجتمع الفلسطيني من خلال منحهم الفرص للدخول إلى الحياة المهنية.
وأشار إلى أن هذه الفعاليات التي تربط بين الخريجين والمؤسسات الوطنية هامة جدا، حيث توفر فرصة لتعريف الطلبة على طبيعة العمل في الشركات ووضع الجميع تحت مظلة واحدة، اذ أثمرت التجارب في هذا المضمار نتائج ايجابية أهمها استقطاب أعداد كبيرة من أجيال المستقبل الفذة والتي أصبحت تشكل اليوم نواة هامة وركيزة أساسية في مجموعة الاتصالات وشركاتها، مؤكدا على أن المجموعة تعمل باستمرار على تطوير هذه الخامات وجعلها نموذجا فريدا ومميزا.
كما قدم أبو السباع وعداً بأن تستمر المجموعة في دعم قطاع التعليم والقطاع المهني لأنها تعتبره جزء أساسي من مسؤوليتها تجاه المجتمع الفلسطيني الذي سيكبر و يزدهر بفضل شبابنا الواعد الذي سيساهم في رفع وطننا و دعم اقتصاده .
وقال محمد سباعنة مدير العلاقات الدولية والعامة في الجامعة أن هذا اليوم يشكل تكريساً لحرص الجامعة على ايجاد فرص عمل لخريجيها في الشركات والمؤسسات الفلسطينية والخارجية، ويشير إلى مدى اهتمام هذه الشركات بخريجي الجامعة نظراً لقدراتهم وكفاءتهم العلمية والشخصية، وللسمعة الطيبة التي يتمتعون بها من خلال عملهم في القطاعين العام والخاص.
بعد ذلك بدأ خريجي الدفعة السادسة من طلبة الجامعة بلقاء المؤسسات والشركات، حيث تم اعتماد أسلوب المقابلة المباشرة وتقديم طلب التوظيف في نفس الفترة مما يسمح بتعرف الطالب والمؤسسة على بعضهم مباشرة.
وقد أعرب ممثلي الشركات عن سعادتهم بالمشاركة في هذا اليوم مقدمين شكرهم العميق للجامعة على حرصها الدائم للتواصل مع كافة شرائح المجتمع الفلسطيني ومؤسساته، وعن إعجابهم بالمستوى المرتفع لخريجي الجامعة الذين تميزوا بتعليمهم الأكاديمي وقوة شخصيتهم.