الاثنين, نوفمبر 8, 2010
نظمت حركة الشبيبة الطلابية وعمادة شؤون الطلبة في الجامعة العربية الأمريكية ندوة تحت عنوان رجال وتضحيات وذلك في ذكرى استشهاد القائد الشهيد ياسر عرفات أبو عمار، بمشاركة محافظ محافظة جنين قدورة موسى والصحفي علي سمودي مدير مؤسسة مجد للصحافة الناطق الإعلامي لحملة بدنا نعيد بغزة .
وحضر الندوة الدكتور أسامة العمري عميد كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات والدكتور بشار دراغمة عميد شؤون الطلبة وعلي زكارنة مساعد عميد شؤون الطلبة وفتحي اعمور مدير العلاقات الدولية والعامة وعلي كميل منسق حركة الشبيبة الطلابية وممثلون عن مجلس اتحاد الطلبة وسبا جرار منسقة حملة بدنا نعيد بغزة بالإضافة إلى عدد من أساتذة وطلبة الجامعة ومناصري حركة الشبيبة الطلابية.
وافتتحت الندوة بكلمة حركة الشبيبة الطلابية ألقاها محمد زكارنة وحيا فيها الحضور، وأكد أن حركة الشبيبة الطلابية في الجامعة العربية الأمريكية ستبقى على عهد القائد الشهيد ياسر عرفات وكل الشهداء والأسرى.
وألقى ناصر مناصرة كلمة مجلس الطلبة حيث استذكر فيها حياة الرئيس الشهيد ياسر عرفات ودوره في قيادة الكفاح المسلح عبر مراحل النضال الفلسطيني.
واستذكر المحافظ موسى في كلمته حياة وبطولات الشهيد القائد ياسر عرفات وشهداء اللجنة المركزية لحركة فتح كخليل الوزير أبو جهاد وصلاح خلف وسعد صايل وأبو علي إياد وأبو يوسف النجار وخالد الحسن وهايل عبد الحميد وممدوح صيدم، وأكد على ودورهم في قيادة الثورة الفلسطينية في مختلف مراحلها، وإصرارهم على مواصلة الكفاح والنضال بالرغم من الأزمات التي واجهت القضية الفلسطينية وتنقلهم في العديد من العواصم العربية.
قال موسى: أن الشهيد القائد ياسر عرفات كان دائما على رأس الثورة وفي مقدمة الثوار في لبنان والأردن وتونس والجزائر واليمن وفي غزة ورام الله بعد أن عادت منظمة التحرير إلى فلسطين، مشيرا إلى أن أبو عمار كان ميقنا ومنذ انطلاق الثورة الفلسطينية انه سيأتي اليوم الذي يقود فيها الثوار وشعبه الفلسطيني من داخل ارض فلسطين .
وأضاف أن الشهيد ياسر عرفات كان يخرج من كل المعارك التي خاضها والحصارات التي فرضت عليه منتصرا وقويا ومصرا على مواصلة النضال وقيادة شعبه لتحقيق حلمه في إقامة الدولة الفلسطينية وتحرير القدس، وأكد أن الشهيد أبو عمار وكل القادة الشهداء ومن خلال تضحياتهم ونضالهم قد غرسوا في نفوس الشعب الفلسطيني ثقافة النصر والارادة.
وأكد الصحفي سمودي في مداخلته أن الشهيد ياسر عرفات كان رمزا للوحدة الوطنية وحاميا للمشروع الوطني وعنوانا للشعب الفلسطيني في كل أرجاء الدنيا، مشيرا إلى انه كان الأب الحنون للشعب الفلسطيني والمقاتل العنيد للاحتلال الإسرائيلي.
وتحدث الصحفي سمودي عن حملة بدنا نعيد بغزة وأكد أن هذه الحملة تحمل رسالة حب وأمل لأطفال غزة وتنادي بضرورة كسر الحصار الظالم المفروض عليهم.
وحضر الندوة الدكتور أسامة العمري عميد كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات والدكتور بشار دراغمة عميد شؤون الطلبة وعلي زكارنة مساعد عميد شؤون الطلبة وفتحي اعمور مدير العلاقات الدولية والعامة وعلي كميل منسق حركة الشبيبة الطلابية وممثلون عن مجلس اتحاد الطلبة وسبا جرار منسقة حملة بدنا نعيد بغزة بالإضافة إلى عدد من أساتذة وطلبة الجامعة ومناصري حركة الشبيبة الطلابية.
وافتتحت الندوة بكلمة حركة الشبيبة الطلابية ألقاها محمد زكارنة وحيا فيها الحضور، وأكد أن حركة الشبيبة الطلابية في الجامعة العربية الأمريكية ستبقى على عهد القائد الشهيد ياسر عرفات وكل الشهداء والأسرى.
وألقى ناصر مناصرة كلمة مجلس الطلبة حيث استذكر فيها حياة الرئيس الشهيد ياسر عرفات ودوره في قيادة الكفاح المسلح عبر مراحل النضال الفلسطيني.
واستذكر المحافظ موسى في كلمته حياة وبطولات الشهيد القائد ياسر عرفات وشهداء اللجنة المركزية لحركة فتح كخليل الوزير أبو جهاد وصلاح خلف وسعد صايل وأبو علي إياد وأبو يوسف النجار وخالد الحسن وهايل عبد الحميد وممدوح صيدم، وأكد على ودورهم في قيادة الثورة الفلسطينية في مختلف مراحلها، وإصرارهم على مواصلة الكفاح والنضال بالرغم من الأزمات التي واجهت القضية الفلسطينية وتنقلهم في العديد من العواصم العربية.
قال موسى: أن الشهيد القائد ياسر عرفات كان دائما على رأس الثورة وفي مقدمة الثوار في لبنان والأردن وتونس والجزائر واليمن وفي غزة ورام الله بعد أن عادت منظمة التحرير إلى فلسطين، مشيرا إلى أن أبو عمار كان ميقنا ومنذ انطلاق الثورة الفلسطينية انه سيأتي اليوم الذي يقود فيها الثوار وشعبه الفلسطيني من داخل ارض فلسطين .
وأضاف أن الشهيد ياسر عرفات كان يخرج من كل المعارك التي خاضها والحصارات التي فرضت عليه منتصرا وقويا ومصرا على مواصلة النضال وقيادة شعبه لتحقيق حلمه في إقامة الدولة الفلسطينية وتحرير القدس، وأكد أن الشهيد أبو عمار وكل القادة الشهداء ومن خلال تضحياتهم ونضالهم قد غرسوا في نفوس الشعب الفلسطيني ثقافة النصر والارادة.
وأكد الصحفي سمودي في مداخلته أن الشهيد ياسر عرفات كان رمزا للوحدة الوطنية وحاميا للمشروع الوطني وعنوانا للشعب الفلسطيني في كل أرجاء الدنيا، مشيرا إلى انه كان الأب الحنون للشعب الفلسطيني والمقاتل العنيد للاحتلال الإسرائيلي.
وتحدث الصحفي سمودي عن حملة بدنا نعيد بغزة وأكد أن هذه الحملة تحمل رسالة حب وأمل لأطفال غزة وتنادي بضرورة كسر الحصار الظالم المفروض عليهم.