أوصى المشاركون في مؤتمر، نظمته الجامعة العربية الامريكية ومؤسسة هانس زايدل الألمانية تحت عنوان فلسطين والاتحاد الأوروبي: شراكة من أجل السلام والتنمية، بمشاركة نخبة من الأكاديميين والمختصين، بضرورة تفعيل دور السفارات الفلسطينية في دول الاتحاد الأوروبي وتشبيكها مع كل القطاعات المدنية في أوروبا، مطالبين الحكومة الفلسطينية الى إعادة صياغة أولوياتها السياسية لمرحلة ما بعد فشل النموذج التقليدي للتنمية مع الدول الأوروبية، مشددين على أهمية ابتعاد الاتحاد الأوروبي عن تزويد المساعدات التنموية مقابل الضغوط السياسية.