فوز

وحصلت الجامعة على المرتبة الثانية على كل الجامعات الفلسطينية المشاركة من خلال بحث الطالبة أسماء حسام ربايعة بعنوان "الشباب اللاجئ بين حالة الاغتراب والمشاركة المجتمعية وبمشاركة الطالب شادي عجاج ببحثه الموسوم ب" دور اللجان الشعبية في تعزيز السلم الأهلي في ظل ضعف الولاية القانونية في المخيمات “تحت اشراف الدكتورة ليلى حرزالله

وكان المؤتمر قد عقد بتقنية زووم، واقتصر الحضور الوجاهي على مجلس نقابة الطب المخبري، واللجنة العلمية التي ناقشت المحاضرين وقيمت أبحاثهم.

وكان رئيس المؤتمر الدكتور أسامة النجار نقيب الطب المخبري، وخلال المؤتمر، قد أعلن عن جوائز المؤتمر الفلسطيني الحادي عشر للطب المخبري، وهي جائزة رشماوي والتي قسمت إلى ثلاث مستويات.

افتتح الحفل عميد كلية الطب البشري في الجامعة الدكتور دويكات بكلمة رحب فيها بالحضور، وأشاد بالدور الذي تقوم به الجمعية الطبية الفلسطينية الأمريكية "باما" من تقديم المساعدات والخدمات لطلبة كليات الطب في الجامعات الفلسطينية، وما تقدمه للمؤسسات الطبية والصحية في فلسطين، مؤكدا على أهمية التعاون بين الجامعة والجمعية والتي ستستمر طيلة السنوات القادمة، موضحا أن الجمعية تتلخص جهودهم في عدة محاور، أبرزها، تقديم المنح الدراسية والمساهمة في إرسال أطباء وأصحاب الخبرة للمشاركة في العمليات الجراحية والبروتوكولات الصحية، بالإضافة إلى التواصل والتعاون مع المؤسسات الصحية الفلسطينية الحكومية وغير ال