وحول التجربة قالت رفيدي: "كنت فخورة بتمثيل فلسطين في هذا الملتقى الدولي، وكانت التجربة ملهمة حيث قدم المؤتمر منصة للحوار والتعاون والمناصرة، أشعر أن لدي التزام جديد بالدفاع عن بيئة كل فرد وحقوقه، خاصة أولئك الذين يواجهون تحديات مختلفة عن تلك التي أواجهها"، مشيرة أن الدعم الذي قدّموه كشباب لم يقتصر على الجوانب اللوجستية فقط؛ بل أن مشاركتهم شكلت إحساسًا بروح المجتمع والهوية الجماعية.
وأضافت: "اليوم لدي قناعة أكثر من أي وقت مضى أنه لا يمكن تحقيق العدالة البيئية دون تحقيق العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان".