وقام الباحثون بأخذ عينات دم من عينة عشوائية من الفلسطينيين المقيمين في محافظات الضفة الغربية، حيث بلغ حجم العينة الاحتمالية التي تم اختيارها من كافة المحافظات 1335 مبحوثا وافقوا على المشاركة بالدراسة، وتم عمل الفحوصات المخبرية اللازمة لفحص ما إذا كانت عينات الدم تحتوي على الأجسام المضادة للفيروس.
وأفادت النتائج أن الشعب الفلسطيني ما زال بعيد عن "مناعة القطيع" حيث أن الدراسة أوضحت بأن نسبة الأشخاص الذين تبين وجود اجسام مضادة في عينات دمهم هي أقل من 0.5% وهذا يعني أن الشعب الفلسطيني ما زال عرضه للإصابة بالفيروس.