Sunday, January 15, 2012
قام وفد من الجامعة العربية الأمريكية يضم رئيس الجامعة الدكتور عدلي صالح، ونائبه للشؤون المجتمعية الدكتور نور الدين أبو الرب، ومدير العلاقات الدولية والعامة فتحي اعمور، وعدد من أساتذة الجامعة، بزيارة لقيادة الأمن الوطني في جنين، حيث كان باستقبالهم قائد الأمن الوطني في المحافظة العميد راضي عصيدة.
وفي بداية اللقاء، أشاد الدكتور صالح رئيس الجامعة بالدور الذي قام به جهاز الأمن الوطني وكافة الأجهزة الأمنية في حفظ الأمن والاستقرار، وبسط سيادة القانون، وحماية المواطنين والمؤسسات التعليمية، الأمر الذي اثر إيجابا في جميع مناحي الحياة، خاصة استمرار المسيرة التعليمية وبناء مؤسسات الوطن.
كما ثمن الدكتور صالح جهود قائد المنطقة لدوره الفاعل وعطاءه في خدمة أبناء المحافظة، ومساهمته في دعم المسيرة التعليمية في الجامعة، مشيرا إلى أن الجامعة تمثل رمزا للسيادة الفلسطينية لأنها جامعة كل الفلسطينيين، وهي عنوان لفلسطين الأرض والوحدة والحضارة والعلم والثقافة، وستبقى تخرج سفراء علم وقادة بناء.
وبدوره قال العميد عصيدة: أن الأجهزة الأمنية الفلسطينية سيبقى ولاءها لله والوطن والشعب، وأن الأمن كان ومازال مطلبا شعبيا، وانه لم يتحقق إلا بجهود وتعاون ما بين أبناء هذا الشعب العظيم والأجهزة الأمنية التي لن تكون إلا في خدمته لأنه التف حولها ووقف إلى جانبها في كل المراحل والظروف الصعبة التي مرت بها السلطة الوطنية الفلسطينية .
وأضاف، أن الأجهزة الأمنية الفلسطينية هي إرادة شعبية ورمز للسيادة الفلسطينية على الأرض، وأنها لم تحقق النجاح والتميز إلا بعد أن حصلت على ثقة الشعب، فالمواطن هو الحامي الحقيقي للمؤسسة الأمنية من خلال تطبيقه للقانون ومساعدته في كشف الجرائم والتبليغ عن كل من يحاول العبث بالأمن والآمان.
وفي نهاية اللقاء قام الدكتور صالح والوفد المرافق له بتقديم درع الجامعة للعميد عصيدة تقديرا لجهوده في دعم المسيرة التعليمية، وحفظ الأمن والاستقرار في المحافظة.
وفي بداية اللقاء، أشاد الدكتور صالح رئيس الجامعة بالدور الذي قام به جهاز الأمن الوطني وكافة الأجهزة الأمنية في حفظ الأمن والاستقرار، وبسط سيادة القانون، وحماية المواطنين والمؤسسات التعليمية، الأمر الذي اثر إيجابا في جميع مناحي الحياة، خاصة استمرار المسيرة التعليمية وبناء مؤسسات الوطن.
كما ثمن الدكتور صالح جهود قائد المنطقة لدوره الفاعل وعطاءه في خدمة أبناء المحافظة، ومساهمته في دعم المسيرة التعليمية في الجامعة، مشيرا إلى أن الجامعة تمثل رمزا للسيادة الفلسطينية لأنها جامعة كل الفلسطينيين، وهي عنوان لفلسطين الأرض والوحدة والحضارة والعلم والثقافة، وستبقى تخرج سفراء علم وقادة بناء.
وبدوره قال العميد عصيدة: أن الأجهزة الأمنية الفلسطينية سيبقى ولاءها لله والوطن والشعب، وأن الأمن كان ومازال مطلبا شعبيا، وانه لم يتحقق إلا بجهود وتعاون ما بين أبناء هذا الشعب العظيم والأجهزة الأمنية التي لن تكون إلا في خدمته لأنه التف حولها ووقف إلى جانبها في كل المراحل والظروف الصعبة التي مرت بها السلطة الوطنية الفلسطينية .
وأضاف، أن الأجهزة الأمنية الفلسطينية هي إرادة شعبية ورمز للسيادة الفلسطينية على الأرض، وأنها لم تحقق النجاح والتميز إلا بعد أن حصلت على ثقة الشعب، فالمواطن هو الحامي الحقيقي للمؤسسة الأمنية من خلال تطبيقه للقانون ومساعدته في كشف الجرائم والتبليغ عن كل من يحاول العبث بالأمن والآمان.
وفي نهاية اللقاء قام الدكتور صالح والوفد المرافق له بتقديم درع الجامعة للعميد عصيدة تقديرا لجهوده في دعم المسيرة التعليمية، وحفظ الأمن والاستقرار في المحافظة.